الأحد، 21 أكتوبر 2012

الأطفال وحصرهم في قوالب محددة مسبقا


"كثيرا ما أفكر في كل الوقت الذي نجبر فيه الأطفال على أداء أشياء يراها ويقررها الآخرون لهم: المدرسة, الواجب المنزلي, دروس الموسيقى, تدريبات الرياضة المنتظمة أو فرق الانشاد...ثم أجد نفسي أتسائل, كم من الوقت يتبقى لنتركهم أحرارا في تحديد ماهو مهم حقا لهم : اللعب الحر المرح, المحادثات والنقاش, التفاعل مع الآخرين...كل ذلك مهم لتنمية الأطفال نفسيا وتربويا وأخلاقيا

لقد حان الوقت لإنهاء "مأسسة" الأطفال وحصرهم في قوالب محددة مسبقا"
كيلي هالدورسون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق