في سلسلة : النجاح صعب
ولكن ليس مستحيل سنعرض لكم قصص من مختلف أنحاء العالم تؤكد أن النجاح صعب ولكن ليس
مستحيل
تابعونا و أدعو أصدقائكم.
هذا (شون ستيفنسون) وُلد مهشَّم العظام، ويعاني من خلل جيني خطير حتى إنه يوم ولادته يبدو كالعجينة لا يتحمل جسده أي ضغط بل لا يطيق أي مس ولكنه لم يمت سريعاً كما كان يتوقع الأطباء بل عاش بعزيمة عجيبة وثقة حافزة وأمل مشرق ومثابرة لا تكل فقد قرر أن يقلب ضعفه إلى قوة، وأن لا يكون عاجزاً وعالة يُشفق عليه الآخرون بل أن يجعل حالته مثالاً على طاقة العقل العجيبة المشعة الجبارة رغم هشاشة عظامه وضعف بنيته ووهن جسده وقزامة قوامه...
لقد تمكن من الدراسة حتى الدكتوراه وبدلاً من أن يواسيه الناس ويشفقوا عليه فقد صار يواسيهم ويشفق عليهم ويحاول نشر السعادة بينهم وتبديد البؤس عنهم ..
لقد فتح عيادة ليبث الطمأنينة في نفوس الناس وليساعدهم على الشفاء من القلق والحصْر والتعاسة والضجر والضيق والعجز عن مواجهة مشاكلهم الحياتية...
لقد وصفه الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بأنه: «شخص رائع ويحمل رسالة مهمة» ووصفته الدكتورة سوزان جيفرز بأنه «بطل» وأكد جيمس آرثر راي المشارك في كتاب (السر) بأنه «كان مصدر إلهام» كما وصفه جاري كوكس: بأنه يعطي الإلهام ويقدم الرؤى للتغلب على العوائق الذهنية التي تحتل الرؤوس. ووصفه راي دود بأنه «شخص مُلهم يبين لنا بطريقة لا يملكها شخص آخر ما يمكن أن تحققه المثابرة والقوة الصافية» كما وصفه بأنه صاحب رسالة استثنائية..
إن هذا الرجل كان وظل عاجزاً جسدياً لكن طاقة عقله رفعته إلى مكانة عالمية شامخة فتحوَّل بجهده وبتعبئة قابلياته إلى طاقة عقلية جبارة يجوب العالم كمستشار وكمتحدث بارع ليقدم المشورة للشركات وللجماهير وللأفراد فيصغي له الناس بإعجاب واحترام ولهفة...
كتب عنه الشهير أنتوني روبنز: «ستيفنسون رجل ضئيل يتمتع بروح كبيرة يمكنها تحريك جبال» ومضى يقول عنه: «بسبب الخل الجيني للعظام كان الألم يخترق ظهره وكانت عظامه هشة للغاية لدرجة أنها كانت تُكسر باستمرار» إن هذا الرجل الأعجوبة يرى أن كل إنسان قادر على تعبئة ذاته بطاقات مدهشة إذا هو استبعد التردد والتسويف، وتخلَّص من الخوف وتخلى عن الأعذار ووثق بنفسه ولم تعد «لكن» تعرقله وتثبط عزيمته فتبقيه متردداً عاجزاً مستسلماً فهو يرى أن (لكن) هي التي تمنع الناس عن الإقدام...
تابعونا و أدعو أصدقائكم.
هذا (شون ستيفنسون) وُلد مهشَّم العظام، ويعاني من خلل جيني خطير حتى إنه يوم ولادته يبدو كالعجينة لا يتحمل جسده أي ضغط بل لا يطيق أي مس ولكنه لم يمت سريعاً كما كان يتوقع الأطباء بل عاش بعزيمة عجيبة وثقة حافزة وأمل مشرق ومثابرة لا تكل فقد قرر أن يقلب ضعفه إلى قوة، وأن لا يكون عاجزاً وعالة يُشفق عليه الآخرون بل أن يجعل حالته مثالاً على طاقة العقل العجيبة المشعة الجبارة رغم هشاشة عظامه وضعف بنيته ووهن جسده وقزامة قوامه...
لقد تمكن من الدراسة حتى الدكتوراه وبدلاً من أن يواسيه الناس ويشفقوا عليه فقد صار يواسيهم ويشفق عليهم ويحاول نشر السعادة بينهم وتبديد البؤس عنهم ..
لقد فتح عيادة ليبث الطمأنينة في نفوس الناس وليساعدهم على الشفاء من القلق والحصْر والتعاسة والضجر والضيق والعجز عن مواجهة مشاكلهم الحياتية...
لقد وصفه الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بأنه: «شخص رائع ويحمل رسالة مهمة» ووصفته الدكتورة سوزان جيفرز بأنه «بطل» وأكد جيمس آرثر راي المشارك في كتاب (السر) بأنه «كان مصدر إلهام» كما وصفه جاري كوكس: بأنه يعطي الإلهام ويقدم الرؤى للتغلب على العوائق الذهنية التي تحتل الرؤوس. ووصفه راي دود بأنه «شخص مُلهم يبين لنا بطريقة لا يملكها شخص آخر ما يمكن أن تحققه المثابرة والقوة الصافية» كما وصفه بأنه صاحب رسالة استثنائية..
إن هذا الرجل كان وظل عاجزاً جسدياً لكن طاقة عقله رفعته إلى مكانة عالمية شامخة فتحوَّل بجهده وبتعبئة قابلياته إلى طاقة عقلية جبارة يجوب العالم كمستشار وكمتحدث بارع ليقدم المشورة للشركات وللجماهير وللأفراد فيصغي له الناس بإعجاب واحترام ولهفة...
كتب عنه الشهير أنتوني روبنز: «ستيفنسون رجل ضئيل يتمتع بروح كبيرة يمكنها تحريك جبال» ومضى يقول عنه: «بسبب الخل الجيني للعظام كان الألم يخترق ظهره وكانت عظامه هشة للغاية لدرجة أنها كانت تُكسر باستمرار» إن هذا الرجل الأعجوبة يرى أن كل إنسان قادر على تعبئة ذاته بطاقات مدهشة إذا هو استبعد التردد والتسويف، وتخلَّص من الخوف وتخلى عن الأعذار ووثق بنفسه ولم تعد «لكن» تعرقله وتثبط عزيمته فتبقيه متردداً عاجزاً مستسلماً فهو يرى أن (لكن) هي التي تمنع الناس عن الإقدام...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق