الذكاء الإيقاعى
الأطفال الموهوبين سمعيا أو إيقاعيا هم موسيقيون
بالسليقة, حيث يشعرون أن العالم من حولهم يموج بال(ريتم ) أو الإيقاع, حتى
لو لم يميز هذا الإيقاع أحد سواهم, فهم يسمعونه في صوت السيارات, وضجيج
الناس, وحتى في أصوات الأجهزة المنزلية.
هؤلاء الأطفال حساسون جدا بالنسبة للأصوات و يصغون جيدا , ويمكنهم بسهولة تمييز أي تغير في نبرة صوت من يحدثهم, ولهذا يسهل عليهم فهم مزاج الآخرين من مجرد الحديث معهم.
حين يذاكر هؤلاء الأطفال فلا شيء أفضل لهم من تحويل الدرس إلى أغنية أو قصيدة, فهذا بجعل حفظه أمرا يسيرا عليهم, بل وربما تجدهم هم أنفسهم يفعلون ذلك وحدهم, فهم قادرون على رؤية اللحن الذي يغيب ربما عن والديهم والمعلمين.
بمقدور هؤلاء الأطفال بسهولة أن يميزوا أي تكرار أو نمط متكرر في أي شيء يتعاملون معه, ولهذا يسهل عليهم جدا أن يستوعبوا قواعد النحو, كما أنهم يستمتعون بحل الشفرات والأكواد من خلال ”تلحين“ الرسائل المشفرة, كما أنهم يجيدون التعامل مع الأرقام التي تتبع متوالية معينة, ويميزون قاعدة التكرار بسهولة. يجب على الأبوين أن يميزوا مثل هذه الموهبة في طفلهم مبكرا, وأن يستغلونها في تنمية مهارات أبنائهم, وفي جعل المذاكرة خبرة ممتعة لهم, فبالتأكيد لو شاركوا الاطفال في تلحين المواد التي يذاكرونها فهم يضمنون أن تستقر هذه المعلومات في ذاكرة الأطفال, كما أنه يجب على الأبوين أن يدركوا أن هذه الموهبة فيما بعد ستتسع وتشمل ماهو أكثر من الأصوات إلى كل شيء على منوال متكرر, فيمكنهم حينها أن يؤهلوا أطفالهم من خلال دروس اللغات والبرمجة والرياضيات.
هؤلاء الأطفال حساسون جدا بالنسبة للأصوات و يصغون جيدا , ويمكنهم بسهولة تمييز أي تغير في نبرة صوت من يحدثهم, ولهذا يسهل عليهم فهم مزاج الآخرين من مجرد الحديث معهم.
حين يذاكر هؤلاء الأطفال فلا شيء أفضل لهم من تحويل الدرس إلى أغنية أو قصيدة, فهذا بجعل حفظه أمرا يسيرا عليهم, بل وربما تجدهم هم أنفسهم يفعلون ذلك وحدهم, فهم قادرون على رؤية اللحن الذي يغيب ربما عن والديهم والمعلمين.
بمقدور هؤلاء الأطفال بسهولة أن يميزوا أي تكرار أو نمط متكرر في أي شيء يتعاملون معه, ولهذا يسهل عليهم جدا أن يستوعبوا قواعد النحو, كما أنهم يستمتعون بحل الشفرات والأكواد من خلال ”تلحين“ الرسائل المشفرة, كما أنهم يجيدون التعامل مع الأرقام التي تتبع متوالية معينة, ويميزون قاعدة التكرار بسهولة. يجب على الأبوين أن يميزوا مثل هذه الموهبة في طفلهم مبكرا, وأن يستغلونها في تنمية مهارات أبنائهم, وفي جعل المذاكرة خبرة ممتعة لهم, فبالتأكيد لو شاركوا الاطفال في تلحين المواد التي يذاكرونها فهم يضمنون أن تستقر هذه المعلومات في ذاكرة الأطفال, كما أنه يجب على الأبوين أن يدركوا أن هذه الموهبة فيما بعد ستتسع وتشمل ماهو أكثر من الأصوات إلى كل شيء على منوال متكرر, فيمكنهم حينها أن يؤهلوا أطفالهم من خلال دروس اللغات والبرمجة والرياضيات.
سلسلة الذكاء أنواع , كيف نفهم ذكاء أطفالنا من كل النواحي وليس فقط من ناحية الدرجات في المدرسة :)
By: التعليم المرن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق