تكثر شكاوى الأُمَّهات حول فشَل أطفالهنَّ في الجانب الاجتماعي؛ حيث لا
يُجيدون تكوين الصداقات مع نُظرائهم، ويُفضِّلون اللعب بمفردهم، إضافة إلى
افتقادهم إلى مراعاة مشاعر الآخرين؛ سواء كانوا أطفالاً مثلهم، أم كبارًا،
فلا يختارون كلماتهم بعناية، ويتعاملون مع غيرهم بخشونة وعدوانيَّة، فكيف نُعلِّم الطفل إجادة التعامُل مع المجتمع المحيط به؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق