أولاً: إختيار الوسيلة المناسبة للعمر:
ثانياً: خلق البيئة المنزلية: تغيير الأشياء المحيطة بالطفل و إزالة ما قد يسبب له مشكلة مثل البوابات و الأقفال
ثالثاً: صرف إنتباه الطفل عن السلوك الخاطيء إلى شيء آخر يجذبه بعيداً عن مثيرات هذا السلوك.
رابعاً: تجاهل السلوك السيئ للطفل
خاصة إذا لم يكن هذا السلوك خطراً مثل البكاء ، الإزعاج ، الشجار ، المقاطعة ، الغضب...
خامساً: التعبير عن عدم الموافقة على السلوك شفهياً و غير شفهي: إما بلطف أو بنظرة صارمة و قول "لا" أو "كف عن كذا".
سادساً: التأديب الحركي أو نقل الطفل إلى مكان آخر.. قد لا يوافق رغبته مثل الفراش أو الكرسي..
سابعاً: هجر الطفل أو عزله إجتماعياً: بصورة مؤقتة إلى مكان ممل لمدة دقيقة واحدة لكل سنة من سنوات العمر و لا تتجاوز 5 دقائق. و يعد الهجر من أنجح الأساليب التأديبية.
ثامناً: حصر الأماكن التي يمكن للطفل التصرف فيها بصورة خاطئة: مثل العبث بأنفه في غرفته. و يعد الحصر من أنجح الأساليب
في تجنب الصراع في الحالات التي لا يمكن تصحيحها.
تاسعاً: إستغلال النتائج الطبيعية للسلوك الخاطيء عندما يكسر لعبته لا يصبح لديه لعبة و يجب أن يتحمل ذلك.
عاشراً: إستغلال النتائج المنطقية للسلوك الخاطيء ربط الحرمان من شيء محبب أو فقد الإمتيازات بالسلوك الخاطيء لجعل الطفل مسؤولاً عن مشاكله و قراراته.
حادي عشر: تأجيل منح الإمتيازات للطفل عندما يطلب منه عمل شيء ما قبل السماح له بما يريد ، مثل يمكنك اللعب عندما تذاكر ،
فإذا لم يذاكر لا يسمح له باللعب.
ثاني عشر: إطلاع الطفل على شعورك تجاه سلوكه : قولك "أنا زعلانه من فعلك كذا" أفضل من قولك "أنت ...." لأن الأخيرة تفجر رد فعل عكسي.
ثالث عشر: مناقشة المشكلات من خلال تنظيم إجتماعات الأسرة:
و يصلح ذلك للأطفال الكبار الذين يحتاجون للحديث مع الوالدين و
ليبدأ الحديث بقول: "نحتاج لتغيير السلوك كذا... ، ما رأيك كيف يمكن أن تقوم بذلك؟
و ما هو المناسب في رأيك؟".
رابع عشر: التوقف المؤقت عن العقاب البدني: بالذات للعدوانية و العنف لأن ذلك يعطي إنطباعاً للطفل بأن العنف سلوك مقبول لحل المشكلات.
خامس عشر: التوقف عن الصراخ : الصراخ يعلم الصراخ ، و الحديث بصوت هادئ يعلم الهدوء و اللباقة.
سادس عشر: تعزيز السلوك الحسن: أبذلي جهداً خاصاً
في تتبع السلوك الحسن و كافئيه بنظرة حانية و تربيتة على الكتف و كلمة طيبة ،
فالحصول على رضى الوالدين أعظم جائزة للطفل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق